داريا.. أحد حصون الكرامة السورية

TT

* تعقيبا على خبر «مدينة داريا.. استراتيجية في ترجيح كفة الصراع في دمشق»، المنشور بتاريخ 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ستكون داريا وصمة عار في التاريخ العربي والإسلامي والدولي، للذين أخفقوا في نصرتها أو في الحقيقة جبنوا ولم ينصروها، داريا هي ستالينغراد العرب والمسلمين. لك ولأبنائك الفخر والاعتزاز يا داريا الصامدة أمام أبشع نظام عرفه التاريخ في الوقت الحاضر، والخزي والعار لمن لم ينجدك.

يوسف الهبري - فرنسا [email protected]