العراق.. لكل العراقيين

TT

* تعقيبا على خبر «بارزاني يبحث مع المكتبين السياسيين لحزبه وحزب طالباني رد التحالف الشيعي»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن تطبيق هذه النقاط الجوهرية والحلول الجدية كفيل بأن يغير الحال إلى الأحسن. إن الكتابات الإنشائية لا تأتي بحل جذري وجدي إذا لم تقترن بخطوات عملية، فرجاء وأمل كل العراقيين هو أن يفكر أركان الحكومة العراقية بحل الخلافات وعدم اختلاق أزمات بأيديهم، وبعدها يستطيعون أن يجعلوا من العراق نموذجا يحتذي ويكون العراق لكل العراقيين دون تفرقة.

عبد الستار عبد الله - العراق [email protected]