معضلة قبول الآخر!

TT

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «ثقافتنا بين العنيف والحنيف»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول: للأسف الشديد إن مجتمعاتنا تحكمها نظرية رفض الآخر بمعنى أن ترفض كل من يختلف عنك مع إحساسك وشعورك أنك الأصح والأفضل وأنهم لا يستحقون أن يعيشوا بنفس الحقوق والواجبات ونتج عن ذلك تحول منطقتنا إلى دويلات تتصارع داخليا وخارجيا مع الآخر لإنهاء وجوده.

د. ماهر حبيب - كندا [email protected]