وما نيل المطالب بالتمني

TT

تعقيبا على مقال حسين شبكشي «الضرب على القفا!»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: حالة من رفع الشعارات التي تصف حال الأمة الآن، فالأمة العربية فقيرة بمؤسساتها وفقيرة بالأدوات المؤثرة عالميا، فمن يعجز عن الفعل يكثر كلامه، وكما قيل سابقا «وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا»، أو بالنار والحديد ونحن أمة النار ولكن بلا حديد، ولا عزيمة تخرجنا مما نحن فيه! عمر علي عثمان الشمري - كندا [email protected]