المصالح الأميركية الإسرائيلية!

TT

> تعقيبا على خبر «وزير الدفاع الأميركي يبحث في إسرائيل قضيتي سوريا وإيران»، المنشور بتاريخ 20 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لا تحرك لأميركا في أي اتجاه من دون العودة إلى إسرائيل وتنسيق المصالح وترتيبها بالشكل الذي يعود بأقصى الفائدة لمصالحهما الشخصية. أصبحت المعادلات واضحة ومكشوفة للجميع، ومسرحية إيران التي تهدد أمن معظم الدول العربيّة لم تعد خافية. أما بالنسبة لسوريا فقد تتغيّر المعادلة في رأيي لقرب سقوط نظام الرئيس بشار الأسد من دون أي تدخل أميركي، مما سيعيد تشكيل مصالح الغرب.

علاء فايز - فرنسا [email protected]