الخاسر.. هو الشعب السوري!

TT

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «جمهورية الأسد من دمشق إلى الساحل»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: فعلا لا حياة لمن تنادي. على ما يبدو لن يهب أحد من أجل انقاذ الشعب السّوري، ولن يتوقّف الاقتتال ما دامت هناك تدخلات خارجية تدعم نظام الرئيس بشّار الاسد. ما زالت الأوضاع في سوريا مضطّربة والضحايا يتساقطون والشّعب السّوري يدفع الثمن باهظاً.

مبارك صالح - فرنسا [email protected] [email protected]