تعقيبا على خبر «لبنان: توتر وظهور مسلح في البقاع الشمالي بعد مقتل أربعة في كمين»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: دم كل هؤلاء في رقبة حسن نصر الله وأتباعه، تُرى ألا يرى ويعلم أهل الضحايا أنّهم يدفعون فاتورة توريطهم من جانب حسن نصر الله في قتل المواطنين السوريين، أليس من الواضح أنّ كلّ من شارك في مجازر القصير وسواها ومن أيّدها سيكون عرضة لانتقام الشعب السوري، أليس هذا من بديهيات الأمور، نعم إن ذلك من بديهيات الأمور وما الصواريخ التي تنهمر على القرى في البقاع، سوى دليل قاطع على ذلك.
يوسف عبد الرحيم - فرنسا [email protected]