العالم ولغة المصالح

TT

* تعقيبا على مقال راجح الخوري «ماذا سمع كيري في الرياض؟»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ماذا لو أن أميركا هي من تدعم المعسكر الشيعي الإيراني في المنطقة، بينما تدعي كلاميا فقط أنها ضد إيران ومشاريعها التوسعية والنووية، أليس هذا أقرب للحقيقة حسب ما أراه من وقائع على الأرض؟ أعتقد أن هناك البعض منا ما زال يعيش في سبات عميق ولا يرى هذه الأحداث بوضوح.. إنها السياسة التي لا تعرف إلا لغة المصالح.

محمد ناصر - فرنسا [email protected]