لا للتخريب

TT

* تعقيبا على خبر «ارتفاع حصيلة الدم في مصر.. وتضارب حول مواجهات الفجر بشارع النصر»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن كل الدم المصري من يوم رئاسة مرسي حتى اليوم في رقبة مرسي والمرشد وقادة حزب الحرية والعدالة، وكل من يقول إنه إخواني من الجماعة الذين يحرضون ويدفعون الغلابة الشباب ويدفعون الأموال لبلطجية «الإخوان» لتخريب شباب مصر الشرفاء تحت شعار الشرعية والصندوق وعودة مرسي، وطبعا بعودته سيعودون وهذا من المستحيل. يريدون الحكم بالعافية والإرهاب ومحاربة جميع المؤسسات؟ نقول بأنهم طغوا وعلوا علوا كبيرا، فأي دين يقول الوصول للحكم بالإرهاب؟ إنهم مطلوبون للعدالة ولن يطول اختباؤهم ونشر سمومهم من وراء ستار.

يوسف الدجاني - ألمانيا [email protected]