* تعقيبا على خبر «واشنطن تدين اللجوء إلى القوة وأوروبا تبدي أسفها»، المنشور بتاريخ 15 أغسطس (آب) الحالي، أقول: نقول لمن يعترض ويندد ويدين اشغلوا بالكم فقط بأنفسكم، إنه مصير دولة وليس مصير جماعة اكتويتم بها، فدموع التماسيح لا تنطلي على الشعوب ومن الأفضل السكوت والبقاء على الحياد، فالفشل من نصيبكم وأسفكم لا قيمة له. إن مصر على الطريق للدولة القوية الحديثة لأنها تعبت من المنافقين وأمرها بيد خارطة الطريق وشعبها الأصيل ولتنسوا الإخوان فلا رجعة لهم بعد الآن.
يوسف الدجاني - ألمانيا [email protected]