داء الجهل

TT

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «بين كماشتين»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: هذا هو واقعنا الأشد مرارة ليس اليوم بل على مر التاريخ فالمجتمعات العليلة بأمراض الجهل والدجل معرضة لأي ميكروب أو فيروس للنفاذ إليها والعمل على تخريبها بشعارات ليس لها من مضمون حقيقي لرفع مستوى المعيشة والثقافة والعلوم، بل هي سرطان لا بد من جراحة عاجلة قبل انتشاره في الجسم كليا، وهذا ما يجب عمله في مصر.

كاظم مصطفى - أميركا [email protected]