ماذا وراء الضربة العسكرية؟

TT

* تعقيبا على مقال باسم الجسر «ضربة عسكرية؟! وماذا بعد؟»، المنشور بتاريخ 7 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: ما الحل الأنسب للشعب السوري؟ وهل الضربة العسكرية ستؤدي إلى اعطاء درس نظام الأسد الذي يقتل شعبه بالكيماوي؟ وما نوعية الضربة المنتظرة؟ وهل الولايات المتحدة ترغب في بقاء الأسد أم تريد أن تنتقم منه ليكون درسا لإيران وروسيا والصين، ولا ندري ماذا بعد؟ يا نار كوني بردا وسلاما على شعب سوريا، هذا هو السؤال المهم الذي يجب الوقوف عنده قبل انضمامنا للفريق المؤيد للحرب.

إبراهيم علي - السويد [email protected]