الجميع يستنجد بموسكو

TT

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «واشنطن تستنجد بموسكو لحل مشكلة الملف النووي الإيراني»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الحقيقة في رأيي هي أن إيران من يستنجد بموسكو لحل مشكلة الملف النووي الخاص بها، كما يستنجد الأسد طاغية سوريا بموسكو لتثبيت بقاء نظامه. أعتقد أن موسكو أصبحت وجهة للإرهابيين لنجدتهم والدفاع عنهم، وقريبا سوف تبتلى بالإرهاب من داخل عرينها.

يوسف الدجاني - ألمانيا [email protected]