اللعب على المكشوف

TT

* تعقيبا على مقال ديانا مقلد «صمت حزب الله»، المنشور بتاريخ 14 أكتوبر (تشرين أول) الحالي، أقول: الحزب الآن يلعب على المكشوف ومن يسانده يفعل ذلك من منطلق طائفي وسيسانده حتى ولو أحرق سوريا كاملة أمام الجميع، أما من لم تمسسه لوثة الطائفية، فلا يحتاج إلى صور ليعرف أن حزب الله إرهابي.

محسن قاضي - فرنسا [email protected]