استرداد أمن ليبيا

TT

* تعقيبا على خبر «وزير خارجية ليبيا: 16 ألف مجرم عدوا أنفسهم ثوارا»، المنشور بتاريخ 25 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: السؤال الأمني والعاجل؟ ألا تحتاج ليبيا إلى قوات عسكرية عربية إسلامية أممية لنشر الأمن والاستقرار وجمع السلاح المبعثر هنا وهناك وحماية الحدود وبناء الدولة؟

إن استقرار ليبيا في رأيي هو استقرار لجيرانها والعكس صحيح. كما ننبه القوات المصرية لخطورة ترك الحدود المصرية الليبية منفلتة ويتسلل السلاح والإرهاب من خلالها. ونسأل الله الستر من القادم ومن كل الأيادي التي تتعمد التخريب واستغلال هذا الانفلات لتحقيق مآربها الشخصية.

يوسف الدجاني - ألمانيا [email protected]