الغرب هم الملجأ

TT

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «هل نجاد مسافر في كاراكاس؟»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لولا هؤلاء لما وجد الإنسان الشرقي مكانا يلجأ إليه من ظلم أمثال أحمدي نجاد وبشار الأسد وصدام حسين ومعمر القذافي، وغيرهم من الأسماء اللامعة لأناس يرتكبون أبشع الجرائم على وجه الأرض. ماذا فعل نجاد للمسلمين ليكون متحدثا باسمهم في الغرب؟ وهل يريد نجاد أن يفتخر بجماعة حزب الله الذين غرسهم في أرض لبنان ليهدد بهم العرب في الشام؟ ما فعله نجاد بـــالمسلمين لم يفعله الفرنسيون فــي الجزائر ولا في سوريــــا أو المغرب وتــونس.

إبراهيم علي - السويد [email protected]