مهمة القضاء على «داعش»

TT

* عطفا على مقال ميشيل كيلو «فرصة يتيحها قهر (داعش)!»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أقول إن الستار قد أسدل على هذا التنظيم الإرهابي المدار من قبل الثالوث المخابراتي المجرم، مخابرات النظام الأسدي الطائفي، ومخابرات المحتل الإيراني المجرم، ومخابرات العميل الطائفي في العراق، إذ تبين أن كل مقرات العصابة الداعشية الأسدية الأصل فيها مقابر جماعية لأبرياء سوريين وغير سوريين مهاجرين انضموا لها ووقعوا في فخها، وكانت النتيجة تصفيتهم وقتلهم ووضعهم في مقابر جماعية، فهذه حقيقة العصابة الداعشية.

منير أبو ضياء - فرنسا [email protected]