* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «مصالحة صحف ومساكن!»، المنشور بتاريخ 17 مايو (أيار) الحالي، فإنني أستغرب اعتراف الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات بدولة إسرائيل وهي تحتل جزءا من الأراضي الفلسطينية، واستمرارها إلى الآن في حكم محمود عباس. في رأيي أن الاعتراف ومعه أوسلو وحكومة غزة قد أماتت القضية الفلسطينية، بل قضت على الفلسطينيين بسلاح المقاومة المزعومة. إنهم تجار قضية وليسوا ثوار تحرير مع الأسف! فإلى متى سيستمر هذا الوضع؟
يوسف الدجاني - ألمانيا [email protected]