اقرأ

TT

أود أن أعلق على مقال علي سالم «مدرسة دمياط الابتدائية الجديدة»، المنشور بتاريخ 18 يونيو (حزيران) الحالي، بالقول إنه في الخمسينات والستينات أيضا كانت هناك حصة من حصص اللغة العربية مخصصة للمكتبة، كنا نقرأ فيها ما يحلو لنا من قصص وروايات، وكان مطلوبا منا تلخيص ما قرأناه، ولكن أين نحن الآن من القراءة بعد أن أصبحت شيئا بعيدا عن هواياتنا ومتطلباتنا اليومية ونحن من الأساس أمة اقرأ التي لا تقرأ؟

يحيي صابر شريف - مصر [email protected]