* فيما يخص مقال طارق الحميد «بشار الأسد.. والقسم الكاذب»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه يحترم القسم كل من عنده ضمير، أما بشار الأسد فلا يشغل باله نهائيا احترامه لوعوده وقسمه اليمين، خصوصا بعد أن قتل وشرد أكثر من نصف الشعب السوري وهو يعتقد أنه بذلك يدافع عنهم. ولكن كل اللوم على من يقفون معه وينتفعون من مناصبهم التي لن تدوم طويلا، فهو زائل لا محالة والمسألة مسألة وقت، ولا أحد يحكم شعبا بالإكراه حتى ولو طالت فترة الظلم.
سمير عبد العال - فرنسا [email protected]