إفراغ خزينة العراق

TT

* حول خبر «العراق يصعّد منافسته النفطية للسعودية على أسواق أوروبا»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن هذه هي حكومة العراق التي ننتظر منها تغيير السياسة الطائفية القديمة، ولكن ما زالنا ننتظر، فإيران تنفذ مشاريعها التوسعية وتدعم عملاءها بالسلاح علنا، والعراق يكمل تنفيذ الخطة حتى لو أدى ذلك إلى إفلاس الخزينة العراقية، التي هي خالية بالفعل بسبب الفساد والسرقة.

رشدي رشيد [email protected]