مراكز للشرطة.. أم شركات خاصة؟

TT

[email protected]

* عطفا على ما كتبه خالد القشطيني تحت عنوان «من اقوال الحرب»، أتساءل: متى ينتهي الظلم في العراق ولا تنتهك ابسط حقوق الانسان كما كان يجري في زمن صدام... لقد اخبرتني والدتي وقالت ان الحال في البصرة هو نفسه، لا بل أسوأ... ويستطيع أي انسان التأكد والذهاب الى مركز شرطة أبو الخصيب في البصرة، ويرى كيف يُدار المركز وكأنه شركة خاصة... سؤالي متى ينتهي الظلم؟ ومتى ينتهي الابتزازوإلقاء القبض على الناس من دون أدلة.. وكذلك انتزاع الاعتراف بالقوة؟