أطباؤنا بخير ومرضانا مطمئنون

TT

ردا على مقال الكاتب خالد القشطيني «عدوك حبيبك وطبيبك»، المنشور بتاريخ 26 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان فتح هذا الباب على نقد الاطباء، والتشكيك في كفاءتهم، والاستفسار عن شهاداتهم الجامعية، وخاصه عند الشعوب العربية، التي هى اصلا لا تثق بأي شيء، سيزيد من مآسي المرضى والأطباء في بلادنا، وسيشعل المجتمع الذي هو اصلا مشتعل. اننى ارى ان المجتمعات العربية لم تزل بخير. والثقة لم تزل موجودة بحمد الله، على الرغم من وجود بعض الاخطاء من قبل بعض الاطباء، والتي لم تصل الى مرحلة (وبائية)، كما يجري تصويرها من قبل مؤلفين غربيين.