من يسيطر على من في دارفور؟

TT

* تعليقا على الحوار المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، تحت عنوان «رئيس حركة العدل والمساواة في دارفور: نطالب بحكومة قومية رئيسها جنوبي»، اود ان اوضح ان الدكتور خليل ابراهيم، لم يشارك في حكومة الإنقاذ، كما ورد، بل كان رجلا فاعلا في الحكومة، وتولى عددا من الوظائف الحساسة فيها. ولعله لم يكن قد أحس بمشكلة أهله في دارفور، خلال السنوات العشر، التي قضاها في الحكم. لكنه أحس بها اخيرا، ليخرج علينا بحركة يؤلب فيها على من عرفوا بكريم الصفات وسلامة الدين. لكن الرهان على العنصرية مرفوض وهو رهان خاسر. ناصر أحمد المصطفى ـ السعودية [email protected]