حظ كينيا وحظ الصين

TT

* بعد أن قرأت مقال أنيس منصور «العن أباك تصبح زعيماً في الصين!»، المنشور في 27 يونيو (حزيران) الحالي، قلت مع نفسي من سوء حظ الصين أن منصور لم يزرها. فلو زارها لاحتفظ بذكريات لطيفة يتحف بها القارئ العربي بنوادر عدة.

ولئن كان حظ الصين سيئاً، فقد كان حظ كينيا طيباً، فقد ذكرت من هناك عن «رجل عريان في غابة لم يبرحها منذ ولد، ولا يعرف شيئاً عن الدنيا.. أولها ثعلب وآخرها بعض العظام والسياح من كل مكان».

بارك الله فيك وفي علمك ورحلاتك و«هارد لك» للصين. عبد الواحد عبد الله ـ الصين [email protected]