حين تصبح الصدفة نفسها صدفة

TT

* فتحت الكومبيوتر بالصدفة، وقرأت مقال أنيس منصور «وأنا أيضا جئت صدفة!»، المنشور بتاريخ 22 يوليو (تموز) الحالي، بالصدفة أيضا، حيث جاء تعليقي عليه بالصدفة، لكي أقول له، لولا هذه الصدفة لما كانت الصدفة! فليعلم الكاتب أن الصدفة هي موعد اخفي عنا لنحققه، وان الحقيقة هي أن ما هو مكتوب على الجبين لا بد أن تراه العين.

محمد دوشي ـ الكويت [email protected]