أنقذنا من حربنا الأهلية

TT

* تعقيبا على خبر «رحيل الملك الشجاع»، المنشور بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، اقول: كما كان الملك فهد خادما للحرمين الشريفين، كان خادما لأمتيه العربية والإسلامية. ونحن كشعب لبناني، خاصة، ندين له بالكثير، لدوره الرئيسي في إنهاء الحرب الاهلية، بعد مؤتمر الطائف، الذي كان له الدور الفعال في انجاحه. رحمه الله وأدخله فسيح جناته. خليل دباجة [email protected]