ملك القلوب ومالكها

TT

* الى ما كتبه د. غازي القصيبي بعنوان «أبا فيصل! وداعاً!»، ونشر بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، أضيف: إن الفقيد كان ملكا في قامة الفهد. ملك القلوب. كل كراريس الكون لو عبئت بمآثره وسجاياه ومكارمه ومحاسنه وحسناته، لما وفته، ولما أعطته حقه الذي يستحق. فرحم الله الغالي أبا فيصل وأسكنه الفردوس الأعلى، ووسع له في نزله وغشيته الرحمة والسكينة...آمين.

عبد الرحمن الشريف ـ السعودية [email protected]