أمثال كنجي كثيرون.. فمن يسأل؟

TT

* يثير مقال عطاء الله مهاجراني، «ما بين سيد القمني وأكبر كنجي»، المنشور بتاريخ 2 اغسطس (آب) الحالي، لدي سؤالا كبيرا: لماذا هذه الضجة حول القمني في مقابل هذا الصمت المطبق المريب حيال كنجي؟ ونوسع السؤال قليلاً: لماذا تثار التساؤلات حول حقوق الانسان وحرية الفكر اذا انتهكت في دولة عربية ويغض الطرف عنها تماماً وتتجاهل اذا كان مصدرها ايران، وأمثال جنجي كثيرون بدون ان يسأل عنهم أو حتى يدري بهم احد؟! نصري حميدة ـ السعودية [email protected]