شكرا لكوفي أنان

TT

* تعقيبا على خبر «العراق: بعد المطاعم.. استهداف المستشفيات والحافلات»، المنشور بتاريخ 18 اغسطس (آب) الحالي، اقول اننا نرى الفقهاء بالعشرات على شاشات الفضائيات يتحدثون عن عدم جواز السكوت عن المنكر. كنت اتمنى ان اجد بينهم من يتحدث عن كارثة تفجيرات بغداد ويستنكرها. لقد سكتوا ومعهم سكتت الجامعة العربية. فقط كوفي انان استنكر، وهو طبعا، ليس عربيا ولا مسلما. هكذا لا يجد بعض فقهائنا مهمة غير ارسال الانتحاريين لارتكاب جرائمهم في العراق. محمد الخطيب ـ الإمارات العربية [email protected]