البركة في الجرة

TT

> أثار لدي مقال «رفع الأثقال.. على الرؤوس»، المنشور في صفحة «يوميات الشرق الأوسط»، بتاريخ 22 سبتمبر (ايلول) الحالي، ذكريات لا تنسى، اقترنت بسر وجودي على هذه الأرض. فقد رأى أبي والدتي اول مرة، في احدى مناطق الريف الصومالي، وكانت تحمل جرة ماء على رأسها. وكانت نظرة واحدة منها كافية ليشغف بها قلبه. وتقدم لخطبتها ثلاث مرات، وفي النهاية تزوجها. وهكذا أنجبوا بنين وبنات. بلغ عددهم عدد لاعبي فريق كرة قدم. والبركة بالطبع لرفع الأثقال على الرؤوس. د. عيدروس عبد الرزاق ـ المملكة المتحدة [email protected]