محاولات لقتل الكلمة

TT

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «إحراق الوجوه الجميلة»، المنشور في 27 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن محاولة اغتيال مي شدياق واغتيال سمير قصير وضيف الغزال وقبلهم سليم اللوزي ورياض طه والكثير من الصحافيين والكتاب .. كلها محاولات لقتل حرية الكلمة. ولكن سيعود حقدهم عليهم وسينتصر لبنان ومعه الديمقراطية وحرية الكلمة، وستعود ابتسامة السيدة الحنونة مي شدياق وتألقها من جديد إلى الشاشة. فأهم من الأطراف والرجل المقطوعة والإعاقة هو العقل السليم والقلب الكبير. وهذا موجود عند السيدة مي وسيكبر بلبنان الديمقراطي الجديد.

سعيد علم الدين ـ ألمانيا [email protected]