حماية الصحافيين

TT

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «إحراق الوجوه الجميلة»، المنشور في 27 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لست شيوعيا ولا يمينيا ولا بعثيا، وأتمنى الخير والشفاء للسيدة مي ولكل ناطق بالضاد. وهذه الجريمة لا تخص الشخص بشخصه، وإنما لمن قلبه معلق بذات الشخص وما يمثله من موقع مهم على خارطة المؤثرات والمتأثرات به. كرم هادي ـ الإمارات [email protected]