تقنية تبدد عتمة الكفيف

TT

> تعقيبا على خبر «مكفوفون في سورية يبصرون من خلال الكومبيوتر»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان هذا المشروع نبيل وإنساني، نتمنى أن يتعمم على كافة الدول العربية، ليستفيد منه أكبر عدد ممكن من المكفوفين في عالمنا العربي والإسلامي. فالمكفوف بصير، وبصيرته رؤى قلبية تمكنه من رؤية النور في داخله وخارج عتمته. ليلى المير يوسف ـ سورية [email protected]