قوميتنا وقوميتهم

TT

> قرأت مقال رشيد الخيون «القاهرة: فئات سرتها إزالة البعث.. وأخرى قومجية حزينة»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، وأسأل الكاتب: لماذا هذا الهجوم على الفكر القومي، ومحاولة الباسه لبوس الارهاب والرشاوى؟ اذا كان صدام حسين قد اخطأ وأساء، فلا يجوز ان نحمل كل فكر العروبة هذا الذنب. لماذا يحق للفارسي ان يفتخر بقوميته الفارسية، والفرنسي بقوميته الفرنسية، ولا يحق للعربي ذلك؟ نحن نرى دولا تتحد، ولا يوجد بينها اي رابط، حتى اللغة مختلفة كما في أوروبا, والامة العربية لديها كل مقومات وحدتها، من لغة ودين وثقافة. اسعد قاسم [email protected]