.. ولنتذكر الأيام

TT

> تعقيبا على مقال غيدا فخري «مجلس الأمن في خط عمل جديد: هل ميليس هو الرجل المناسب؟»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: بغض النظر عن تقرير ميليس، أو ما هو قادم من مجلس الأمن أو من ميليس نفسه، على المسؤولين السوريين أن يضعوا مصلحة شعبهم وبلدهم في المقدمة. ولنتذكر الأيام التي كان بإمكان الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين الذهاب إلى المنفى عن طريق مبادرة الراحل الشيخ زايد بن سلطان، وتجنيب العراق ما أصبح عليه الآن. مصطفى أبو الخير ـ مصري ـ الولايات المتحدة [email protected]