> ردا على مقال أحمد الربعي «فرنسا.. أزمة مجتمع.. أزمة أقليات..!»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول: إنني لا انكر وجود عنصرية في فرنسا، لكنها محدودة. وطالما كان المواطن كفؤا ومؤهلا لوظيفة ما، فسوف يحصل على الفرصة المناسبة، بغض النظر عن اللون او الجنس او العِرق. المشكلة تكمن في ان الاقليات في فرنسا، تعاني من عقدة «الغيتو»، ومن قلة الكفاءات، الناتجة عن عدم قابلية هذه الاقليات للاندماج في المنظومة الاجتماعية والتعليمية للمجتمع الفرنسي. أيمن قرادة ـ الولايات المتحدة [email protected]