قتلة على حافة الهزيمة

TT

> تعقيبا على خبر «الإرهاب يضرب فنادق وصالة أفراح في الأردن»، المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، تلقت «الشرق الاوسط» سيلا من التعليقات، هنا بعضها:

ـ حسبي الله ونعم الوكيل. لا اجد ما اقوله اكثر من هذه الكلمة. لماذا الاردن؟ الى الفاعلين اقول: حرام عليكم. الله موجود..اين ستهربون؟ عبد السلام المهدي [email protected] > هذه بداية النهاية للارهابيين. فليس لديهم من وسيلة الا قتل الأطفال. وهذا أكبر دليل على افلاسهم واحتضارهم. مزيد ابو سليمان ـ الكويت [email protected] > إلاسلام بريء من هؤلاء القتلة. حسبنا الله هو نعم الوكيل. هؤلاء لا يمثلون الإسلام، بل هم مشوهون للإسلام. انهم أعداء للاسلام والمسلمين. رويدا ـ المملكة المتحدة [email protected] > هؤلاء الارهابيون لن يكفوا عن إلحاق الأذى بالبشر. وسوف يحاولون زرع الفتن بشتى الوسائل والطرق، زاعمين انهم يطبقون مبادئ دينهم. لكنهم يقومون بقتل الابرياء. ويرفضون اعطاء الجميع بعدالة. ويرفضون التعامل مع الدول الكبرى. ويصادرون الحريات. لكن محاولاتهم ستبوء بالفشل. علينا التراص لصد هؤلاء المخربين، لنعكس صورة صحيحة للعالم. اننا لسنا كما يريدون تصويرنا. اننا نحب التعايش مع مختلف الاديان ونتقبل الآخر. محمد أحمد محمد ـ مصر [email protected] > لن يستطيعوا زعزعة استقرار الأردن. الأردن بلد امان واستقرار. أين سيهربون من الله؟

ركان محمد عرفه ـ الاردن [email protected] > هذه الاعمال تمثل قمة يأس الارهابيين. أعترف أنني كنت متعاطفا مع ما يسمى «القاعدة». لكن الأمر انجلى، وظهروا على حقيقتهم. لا معنى للانسانية لديهم. وهم لا يصلحون الا للعيش في الغابات, لأنهم لا يحملون من القيم الانسانية شيئا. ضربوا صالة أفراح، وحولوا يوم العروسين الى جحيم وبؤس. لو تخيل كل انسان ان ما جرى أصابه هو، فسيعرف تماما من هم هؤلاء. بهاء ـ فلسطين [email protected]