الخلاف وأنواعه

TT

> يعطي البعض لأنفسهم الحق في الاختلاف، ليس باعتباره سنة من سنن الحياة، التي لولاها لبارت السلع، ولا إيماناً بكون الاختلاف في الرأى لا يفسد للود قضية، ولكن يأتي من باب خالف تُعرف، فترى الواحد منهم يقف على طرف النقيض، مباهياً بقدرته على طمس الحقائق، ومغمضاً عينيه عن شمس النهار! شكراً للكاتب مشعل السديري على مقاله «شايف (الأمر) يا حبيبي»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، والذي يثير الكثير من الشجون. مجدى شلبي ـ مصر [email protected]