الإعلام والشفافية

TT

> بعيدا عما ورد في الخبر «(كديما) الخاسر من رحيل شارون و(الليكود) الرابح»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، وبعيدا من انتقاداتنا لشخصية أرييل شارون وكل ما يمثله، الا ان المشهد كله يطرح علينا سؤالا كبيرا: متى نشهد مثل هذه الشفافية الاعلامية، وذلك النقاش المفتوح على كل ما يتعلق بالحالة الصحية لزعيم دولة؟! ابراهيم يوسف [email protected]