دولة من فوضى

TT

> تعقيبا على مقال جيم هوغلاند «فوضى غزة وجلطة شارون»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي اقول انه يجب أن يترك للشعب الفلسطيني حرية اختيار من يحكمه بنزاهة وتجرد، ولا سبيل إلى ذلك إلا الديمقراطية، فهل من مصلحة إسرائيل وأميركا أن تسود الديمقراطية فلسطين؟، أم ان من مصلحتهما معا، أن تعم الفوضى حتى يستمر الاحتلال؟، ثم مَن هو المتسبب في الفوضى الحالية التي تعم قطاع غزة؟.. على الفلسطينيين أن يجدوا الجواب، حتى لا يطير حلمهم بدولة مستقلة.

عبد الملك المومني ـ المغرب [email protected]