زبدة ميكروسوفت

TT

> ردا على مقال فهمي هويدي «من دروس الحملة الأوروبية على نبي الإسلام»، المنشور بتاريخ 8 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان الإساءة تُقاس عادة في ضوء مقام الفاعل. فالإساءة للنبي الكريم، بسبب رسم خيالي، في صحيفة نكرة لا وزن لها، حتى في أوروبا، ولا تنتمي لحكومة او تمثل حزبا معينا أثارت ردود فعل غاضبة لدى المسلمين. اما المقاطعة فقد كانت فعالة فعلا مع الدنمارك، لأن الزبد ليس بأهمية المايكروسوفت الذي لا نستطيع الاستغناء عنه، ويستخدمه جميعنا. لمى عبد العزيز ـ السعودية [email protected]