أعمال تشهد لأصحابها

TT

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «هذه النيازك في حياتنا!»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، اقول: نعم هناك العديد ممن قدموا الجهد والتضحيات، وكانوا شمعة احترقت من اجل الآخرين، وفى النهاية لاقى بعضهم حتفه بدون أن يحفل به أحد. إنها احدى مآسي الحياة التي نعيشها، والتي قد تغفل عنها الجهات التي تستطيع تقدير اولئك المواطنين وإعطاءهم حقهم، أو على الاقل بعض الاهتمام، في فترة رحيلهم. وما أكثر العباقرة الذين انتهت حياتهم بمأساة حقيقية. غير ان اعمالهم وسجلاتهم المضيئة لم تزل تتحدث عنهم. هاشم ابراهيم ـ السعودية [email protected]