> في مقاله «مثقفو فرنسا والكاريكاتير: مشهد للعمق.. وللتناقض أيضا»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، قدم هاشم صالح عرضا لمواقف المثقفين في فرنسا، بعيدا عن الغوغائية التي تصرف بها المتطرفون من كلا الجانبين.
من جانبي اعتقد بأنه لم تزل هناك فسحة كبيرة من الحوار وتلاقي الحضارات، ما دام المشترك هو احترام الانسان لا تحقيره. المتطرفون عندنا استغلوا القضية ليحتلوا الشوارع، والمتطرفون عندهم ركبوا على حرية التعبير (رغم علمهم أنها ليست مطلقة في الغرب نفسه)، خدمة لأجندة عنصرية مقيتة. نتمنى أن تطوى هذه الصفحة المؤسفة. يوسف العربي ـ القاهرة ـ مصر [email protected]