> اول مرة اعرف ان أنيس منصور كان «حرامي» في صغره، بعد ان قرأت مقاله «انتهت عقدة الشبابيك المغلقة!»، المنشور بتاريخ 2 مارس (اذار) الحالي، لكنه حين كبر، لم يتخل عن تلك العادة، إذ ما يزال يسرق منا الوقت الذي نقضيه في قراءة كتبه ومقالاته. انها سرقة ممتعة، تجعلني اقرأ المقال اكثر من مرة، والكتاب مرات ومرات. اتمنى ان يطيل الله في عمر الكاتب ليسرق من وقتنا المزيد. عبد الوهاب جعفر [email protected]