قراصنة تقنيون

TT

> تعليقا على خبر «قراصنة البحر الصوماليون يستخدمون التكنولوجية المتقدمة لابتزاز ضحاياهم»، المنشور بتاريخ 11 مارس (اذار) الحالي، اقول اننا ننتظر ما ستقوم به تلك الشركة. مذكرين بأن الأساطيل الأميركية، التي تسيطر على كل منافذ الصومال البحرية والجوية، لم تستطع إيقاف القراصنة، فكيف بشركة واحدة؟ أتمنى ان تنجح الشركة في مهمتها، فالقرصنة عار، وممارسة ولى زمنها. عيدروس عبد الرزاق جبوبة ـ المملكة المتحدة [email protected]