فنون ونجوم

TT

> أمرت نيابة النزهة بحي مصر الجديدة في شرق القاهرة أمس (الأحد) بإخلاء سبيل المطرب شادي شامل شهاب، 26 سنة، بطل مسلسل العندليب وذلك بضمان محل إقامته بعد تسببه في إتلاف 4 سيارات عقب اصطدام سيارته بها بمنطقة النزهة بحي مصر الجديدة لدى محاولته تفادي أحد الأشخاص أثناء مروره بالطريق بشكل مفاجئ أمام سيارته، مما أدى إلى اختلال عجلة القيادة في يده ليقع الحادث.

كان رئيس مباحث النزهة قد تلقى بلاغا بقيام عدد من الأهالي بالتعدي بالضرب على المطرب شادي شامل بشارع عمار ابن ياسر بالنزهة، مما تسبب في إصابته بعدة كدمات وإصابات في الوجه وأنحاء متفرقة بالجسم. وتبين أن المطرب كان يقود سيارة يمتلكها أحد الأثرياء العرب المقيمين في مصر وتحمل رقم 11135 جمرك القاهرة، وأثناء محاولته تفادي أحد الأشخاص المارين في الطريق اختلت عجلة القيادة في يده فاصطدم بعدد من السيارات المتوقفة على الطريق مما نتج عنه تهشمها وإحداث أضرار كبيرة بها دفعت بأصحابها إلى ضربه بشكل مبرح. تم تحرير محضر بالواقعة تبين من خلاله أنه يسير بدون رخصة قيادة، فوجهت له النيابة تهم الإتلاف والسير بدون رخصة قيادة، وتم الإفراج عنه بضمان محل إقامته. وفي اتصال هاتفي مع «الشرق الأوسط» نفي شادي أن تكون السيارة التي كان يقودها ملكاً لغيره، مؤكداً أنها سيارة مرخصة في المرور المصري باسمه، وأنه كان يحمل معه رخصة قيادة، كما أشار إلي أن الحادث وقع بعد أن فوجئ بسكب بعض الأفراد الذين كانوا يستقلون سيارة نقل بجواره، زيت سيارات علي أرض الشارع من أمامه بكميات كبيرة وهو يقود سيارته مما تسبب في اختلال عجلة القيادة في يده. وأضاف أنه أكد في أقواله بالمحضر اتهامه لهؤلاء الأشخاص الذين لم يستطع تحديد هويتهم.

* نعومي كامبل تتحول إلى صحافية للمشاركة في فيلم سينمائي جديد

* رغم ارتباط سمعة العارضة السمراء نعومي كامبل في الفترة الاخيرة بالمشاكل القضائية، إلا انها اظهرت للجمهور جانبا آخر منها يهتم بأعمال الخير؛ فمن إقامة حفل أزياء خيري لجمع تبرعات لضحايا الفيضانات في بريطانيا الى زيارة كوبا مؤخرا تفقدت فيها المنازل التي تبرعت بها الحكومة الفنزويلية للعمال الكوبيين الذين يعملون في مصفاة البترول في سينفيغوس بكوبا. وقد كلفت مجلة بريطانية نعومي بإجراء العديد من المقابلات الصحافية مع العديد من الزعماء السياسيين حول العالم.

* قطعة ذهبية من معرض «كنوز خفية من كابل»، والذي يقام في متحف نيوف كيرك بهولندا.. المعرض يقدم لمحة نادرة على ما كانت عليه أفغانستان كموقع للتفاعل الثقافي

* الراقصة الأميركية ليلى ضد بوش

* يعرف الجمهور العربي الراقصة الاميركية ليلى من خلال دورها في فيلم «أبو العربي وصل» مع النجم هاني رمزي. وفي مقابلة مع برنامج «باباراتزي» الذي ستقدمه قناة مودرن الفضائية غدا تبدي الراقصة جانبا آخر من شخصيتها يهتم بالسياسة الاميركية في الشرق الاوسط. وقالت ليلى إن سؤالا يلح عليها ترغب فى طرحه على الرئيس الأميركي جورج بوش كمواطنة أميركية وهو «لماذا يتصرف على هذا النحو مع العرب والمسلمين سواء في فلسطين أو العراق أو أفغانستان ولماذا يقتل كل هؤلاء الأطفال والنساء؟». وأضافت ليلى أنها كانت معجبة بسياسة الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون الذي نجح، على حد قولها، في إحداث توازن بين معاملته للعرب ومصالح بلدها بينما بوش فشل في إحداث هذا التوازن. وتقيم ليلى في مصر منذ سنوات وتجيد اللغة العربية وانتهت مؤخرا من المشاركة في بطولة مسلسل تلفزيوني بعنوان «شارع السعادة».

* محمد هنيدي لن يقلد إسماعيل ياسين

* كشف الفنان الكوميدي المصري محمد هنيدي أنه رفض إنتاج سلسلة أفلام كوميدية تحمل اسمه على غرار سلسلة أفلام الكوميدي المصري الراحل إسماعيل ياسين.

وأضاف في مقابلة مع وكالة الانباء الالمانية (د.ب.أ) في دبي بالامارات، أنه منذ نجاح فيلمه «صعيدي في الجامعة الامريكية» وحتى أيام قليلة مضت وهو يتلقى عروضا من منتجين كبار لإنتاج هذه السلسلة، لكنه رفضها بعد تردد كبير، مبررا ذلك بأنه «يخاف من الغرور وإنتاج هذه السلسلة ستحوله إلى فنان غير عادي بين أبناء جيله من الفنانين، وهو أمر يرفضه».

وكشف أنه رفض أخيرا عرضا لتقديم برنامج تلفزيوني على إحدى القنوات الفضائية خشية ألا يحالفه التوفيق إذا خاض هذه التجربة، موضحا «قد أكون موهوبا كممثل، وفاشلا كمقدم برامج».

* ساشا كوهين يتخلص من شخصية بورات

* بعد حصوله على جائزة الغولدن غلوب على دوره في فيلم «بورات»، قرر الممثل البريطاني ساشا بارون كوهين التخلص من الشخصية التي منحته الكثير من الشهرة، وأيضا أثارت ضده الكثير من أهالي كازاخستان الذين صورهم كوهين في فيلمه. وقال كوهين لصحيفة «التلغراف» إنه من الصعب عليه التخلي عن الشخصية التي لعبها لفترة طويلة. وقرر كوهين ايضا التوقف عن تمثيل شخصية الي جي مقدم البرامج التلفزيونية.

وكانت حكومة كازاخستان قد أعربت عن استيائها من تصوير البلاد بطريقة ساخرة في فيلم كوهين، ويقول كوهين «لقد رفع ما يقرب من 3000 شخص دعاوى قضائية ضدي». وتواجه الشركة منتجة الفيلم ايضا العديد من القضايا التي رفعها بعض الاشخاص الذين شاركوا في الفيلم وقالوا إنهم لم يعرفوا انهم شاركوا في الفيلم، قائلين ان منتجي الفيلم قالوا لهم انهم سيشاركون في فيلم وثائقي.