* كاثرين هيجل تنهي العام بزواجها من الموسيقار جوش كيلي > في العام الذي حصلت فيه الممثلة الاميركية كاثرين هيجل على جائزة إيمي عن دورها في مسلسل «تشريح غري» وحصلت على لقب «محبوبة أميركا» في استفتاء جماهيري ختمت الممثلة الايام الاخيرة من العام الحافل بالمفاجآت السارة بزواجها من الموسيقار جوش كيلي. وتزوجت هيجل البالغة من العمر 29 عاما جوش كيلي، 27 عاما، في منتجع بمدينة بارك سيتي في ولاية يوتا.
وقالت مجلة اص الاميركية الاسبوعية على موقعها الالكتروني ان من بين ضيوف الحفل النجمات ساندرا اوه وكيت والش وتي ار نايت. وفازت هيجل بجائزة ايمي في سبتمبر (ايلول) لدورها في مسلسل «تشريح غري» الذي انتجته شبكة «ايه بي سي» وتدور قصته حول حياة وغراميات بعض الاطباء بمستشفى في سياتل.
والتقت هيجل بكيلي في عام 2005 عندما شاركت في تصوير اغنية وارتبطا ببعضهما في العام التالي.
* ديفيد بيكام: زوجتي حارس مرمى فاشل > قال نجم الكرة البريطاني ديفيد بيكام إن حبه للأناقة والملابس الفاخرة بدأ معه منذ الصغر وهو ما جعل والده يعاقبه عندما ارتدى جوارب طويلة وحذاء راقصي الباليه لإحدى المناسبات الاجتماعية. وجاء حديث بيكام من خلال برنامج إذاعي على محطة «بي بي سي ـ راديو 2» حيث أجاب بيكام على اسئلة المستمعين التي تنوعت ما بين اسئلة حول رأيه في مدرب المنتخب الانجليزي، فابيو كابيلو، وافراد عائلته. وقٌال بيكام إن زوجته فيكتوريا لا تملك مهارات حارس المرمى بشكل جيد، واضاف «وخاصة عندما تضطر للعب» مع ديفيد ووولديها حيث يقول لها الاولاد ان تقف كحارس ويبدأون في ركل الكرة تجاهها.
* «هي فوضى» ليوسف شاهين يحقق أرقاما قياسية > حقق فيلم «هي فوضى» ليوسف شاهين وخالد يوسف ايرادات تقترب من 10 ملايين جنيه (مليونا دولار تقريبا) وذلك للمرة الاولى في تاريخ افلام شاهين الذي يقدره الشارع المصري إلا انه لا يتفاعل مع افلامه.
كما اثار الفيلم الذي يتعرض للفساد المستشري في اجهزة الدولة العديد من الحوارات في المجتمع المصري بين مؤيد له في اوساط المثقفين ومن يوجه الاتهام الى صانعي الفيلم بإثارة البلبلة الاجتماعية.
ويصور الفيلم امين شرطة (ضابط صف) والدور الفاسد والقمعي الذي يقوم به في الفيلم والذي أداه باقتدار الفنان خالد صالح احد اكثر الوجوه الواعدة في السينما المصرية الان. ويقول الناقد طارق الشناوي لوكالة فرانس برس ان الفيلم «لا يمت الى عالم شاهين بصلة من حيث ثراء السينما في كادرات المشاهد ومن حيث الصورة والمؤثرات الصوتية والاضاءة».
* شاكيرا تحيي حفلا مجانيا في جورجيا > أحيت المغنية الكولومبية شاكيرا اول من امس (الأحد) حفلاً غنائيا مجانياً حضره حشد يقدر بالآلاف من مختلف الأعمار بوسط العاصمة الجورجية تبليسي، وذلك في إطار أنشطتها الخيرية كسفيرة للنوايا الحسنة.
وأدخلت شاكيرا في ميدان أوروبا، الذي شهد في السابع من الشهر الماضي اشتباكات عنيفة بين قوات الشرطة والمعارضة في البلاد، السرور على الجمهور الجورجي عندما غنت ورقصت على أنغام عدد من أنجح أغانيها طوال مشوارها الفني.
ووصلت شاكيرا السبت إلى العاصمة تبليسي برفقة أربعين شخصاً بعد دعوتها للاحتفال ببدء إنشاء أحد فنادق سلسلة «حياة» وهو المشروع الذي أصبح حدثاً بارزاً في البلد الذي يبلغ عدد سكانه نحو أربعة ملايين نسمة. وقال المتحدث الرسمي باسم منظمة شاكيرا في تصريحات صحافية إن «حفل شاكيرا لا يهدف إلى أي ترويج سياسي، فهي لا تغني تأييداً لأي من المرشحين».
يذكر أن من المقرر أن تعقد جورجيا في الخامس من الشهر المقبل انتخابات رئاسية مبكرة، الأمر الذي حمل بعض أعضاء المعارضة على أن يصفوا الحفل بنوع من الترويج الدعائي للرئيس الحالي ميخائيل ساكاشفيلي الذي يسعى إلى إعادة انتخابه.
وكانت المطربة الكولومبية الشهيرة قد أعلنت في وقت سابق أنها تعيش حالة من الحزن بعد مشاهدتها للآثار التي خلفها إعصار «سدر» ببنغلاديش والتي قامت بزيارتها الأربعاء الماضي بصفتها سفيرة اليونيسيف للنوايا الحسنة.
واختيرت شاكيرا سفيرة للنوايا الحسنة لليونيسيف في أكتوبر (تشرين الاول) من عام 2003. وجرى ترشيح شاكيرا للفوز بجائزة «غولدن غلوب» كأحسن مغنية بالإسبانية عن أغنيتها «الوداع» التي غنتها في فيلم «الحب في زمن الكوليرا».