* فرنسا تفتح متاحفها مجانا
* تفتح المتاحف الوطنية الفرنسية وعلى رأسها اللوفر أبوابها مجانا خلال الشهور المقبلة لجذب جماهير جديدة من الصغار والشباب. وحتى الثلاثين من يونيو (حزيران) المقبل تفتح بعض المتاحف الوطنية ابوابها مجانا بالنسبة لمجموعاتها الفنية الدائمة، فيما تفتح بعض المتاحف لمن تحت سن 26 عاما مرة أسبوعيا، وسيستفيد السائحون الأجانب من النظام الجديد مثل الفرنسيين. وكانت بريطانيا قد سبقت فرنسا في هذه التجربة؛ إذ فتحت متاحفها للزوار مجانا في عام 2001 بعد نزاع طويل بين الحكومة ومديري المتاحف. وشهدت التجربة ارتفاعا بنسبة 62 في المائة في زيارات المتاحف بالعام الاول بزيادة 7. 2 مليون زائر.
* جيران ليوناردو يشتكون منه
* جيران النجم ليوناردو دي كابريو غاضبون. والسبب قرار النجم أن يبني ملعبا لكرة السلة بجوار منزله، مما أدى الى انزعاجهم واحتجاجهم. تبريرهم ان هذا الملعب سيخرب المنظر العام للحي، ولهذا تقدم عدد منهم الى الشرطة ببلاغ ضد الممثل مطالبين بتوقيف المشروع. رد دي كابريو كان مطالبتهم بأدلة تثبت صحة ما جاء في بلاغهم من ان المشروع سيؤثر فعلا على مستوى الحي. وفي حال ثبوت صحة بلاغ الجيران، فإنه قد يضطر لدفع تعويض يتجاوز 250 ألف دولار أميركي.
* الغولدن غلوب من دون نجوم
* أعلنت نقابة ممثلي الشاشة «سكرين أكتورز جيلد» الاميركية، أن أعضاءها سيقاطعون حفل توزيع جوائز «غولدن غلوب»، تعاطفا مع كتاب هوليوود. وقالت النقابة إن الممثلين المرشحين للفوز بجوائز الغولدن غلوب الذي سيقام في 13 يناير (كانون الثاني) الحالي والبالغ عددهم 70 ممثلا، سيقاطعون الحفل تعبيرا عن تضامنهم مع الكتاب الذين ينظمون الاضراب منذ الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، مما أدى إلى وقف إنتاج العشرات من المسلسلات التلفزيونية والافلام الضخمة. ويصل حجم خسائر الاضراب وهو الأسوأ في هوليوود منذ 20 عاما إلى ما يقدر بأكثر من 20 مليون دولار يوميا. ومن بين الامور الاساسية التي يطالب بها الكتاب والمخرجون، حجم المبالغ التي سيحصلون عليها مقابل تحميل المسلسلات التلفزيونية والافلام على الانترنت.
النجمة كيرا نايتلي هي الأخرى ستقاطع الحفل تعاطفا مع والدتها، التي تعمل كاتبة سيناريو.
* الأميرة بياتريس تفقد حراسها
* اظهرت تقارير اصدرتها احدى الصحف البريطانية، أن الأميرة بياتريس حفيدة الملكة اليزابيث تتمتع بحراسة شخصية مكلفة جدا، على الرغم من قلة المخاطر التي يمكن ان تتعرض لها؛ فقد تبين أن الأميرة الشابة تكلف الشعب البريطاني أكثر من 250 الف جنيه استرليني سنويا، خصوصا بعد أن اصبحت وجها مألوفا في السهرات والحفلات اللندنية. وعلى الرغم من مشاركتها في حملات خيرية داخل و خارج الجزيرة البريطانية مثل ابناء عمها الأميرين هاري و وليام، إلا انها تجد الوقت الكافي للاستمتاع بأوقاتها وحياتها الشخصية كأي فتاة مجتمع بريطانية في سنها. مما أثار الانتباه أكثر إلى قضية ما تكلفه حراستها، أنها استدعت افرادا من شرطة اسكوتلانديارد البريطانية لحمايتها خلال إجازة كانت تقضيها في اسبانيا بعد ان فشل حراس من الشرطة الإسبانية في مواكبة إيقاع حياتها الحافل.
* مسلسل سبيرز يتحول إلى تراجيديا
* مسلسل المغنية الاميركية بريتني سبيرز الدرامي لا يزال يتصاعد ليتحول إلى ما يشبه التراجيديا؛ فقد أصدر قاض أمس قرارا بحرمانها من حق زيارة ابنيها ووضع الطفلين حصريا في عهدة زوجها السابق كيفن فيدرلاين، فيما علق حق النجمة بالزيارة حتى «قرار آخر من المحكمة». وأتى الحكم بعد 24 ساعة درامية أمضتها سبيرز بين شد وجذب، ونقلت خلالها الى مستشفى «سيدرز سيناي» لتخضع لفحوصات طبية، بعد تدخل الشرطة لحل نزاع استمر ثلاث ساعات بخصوص حضانة طفليها، بحسب وسائل الاعلام الاميركية. ونقل أن سبيرز رفضت اعادة طفليها شون بريستون (عامين) وجايدن جايمس (عام) الى احد حراس فيدرلاين واختبأت في خزانة ملابس معهما. وبدت بريتني في تسجيل فيديو للحادثة أثناء إدخالها على حمالة الى سيارة اسعاف تبتسم بذهول.. وللمسلسل بقية.
* المسلسلات الأميركية بنكهة لندنية
* أعلنت شبكة NBC الأميركية والتي تنتج المسلسل الشهير Law & Order عن نية القناة إنتاج نسخة بريطانية من المسلسل لصالح قناة ITV البريطانية. المسلسل الذي يتمحور حول التحريات التي تصاحب مواقع الجريمة، يعد أحد أطول المسلسلات على التلفزيون الأميركي؛ فهو يدخل عامه الثامن عشر هذا العام. وتعد هذه النسخة من المسلسل ثالث نسخة من البرنامج، حيث سبق للشبكة الأميركية ان اصدرت نسخة منه باللغة الروسية لصالح احدى القنوات التلفزيونية في روسيا. هذا وقد ورد في وقت سابق ان المسلسل البوليسي الأميركي 24 سيتخذ هو الآخر من العاصمة البريطانية موقعا لتصوير الجزء المقبل منه، والذي يبدأ عرضة خلال الربع الأخير من العام الجديد.