فنون ونجوم

TT

كاميرون دياز تبحث عن رجل حساس

* تفكر النجمة كاميرون دياز في طرق جديدة لاجتذاب رجل يعجب بها، ويملأ الفراغ العاطفي الذي تعيشه منذ فترة بعد انتهاء علاقتها بالمغني جاستن تيمبرلايك.

وذكرت دياز، 35 عاما، في تصريح نشر في موقع «كونتاكت ميوزيك» الالكتروني المهتم بأخبار الفن والمشاهير، أنها تفكر جديا في تغيير لون شعرها من الاشقر إلى البني، لأنها تعتقد بأن «الرجال الذين يفضلون الشعر الغامق، أكثر إحساسا وجاذبية». ورغم ما يثيره رأيها من ردود فعل، إلا ان فيه الكثير من الحقيقة، إذا أخذنا بعين الاعتبار تجربة نجمة شابة اخرى هي جيسيكا ألبا، التي تذمرت سابقا من انجذاب الرجال إليها بشكل غير مفهوم، عندما صبغت شعرها باللون الأشقر. وهذا يشير إلى ان الرجل يفضل الشقراوات، لكن المرأة تريد من يفضلها بشعر غامق أو بني، أو بعبارة اخرى، بأن يتعامل معها لشخصها، ويحملها على محمل الجد. نتاليا فوديانوفا أجمل إصدارات روسيا

* العارضة ناتاليا فوديانوفا، يمكن تشبيهها بالسندريللا. فهي لم تعش طفولة مرفهة، إذ عملت في صباها في سوق خضراوات قبل اكتشافها من قبل وكالة أزياء عالمية، لكنها الآن تعيش اجمل ايامها، وتنتقل من نجاح إلى آخر.

فهي عارضة ناجحة وزوجة لمليونير من أسرة عريقة، وأم لثلاثة أطفال تتمتع بمقاييس صبية في السادسة عشرة من العمر. وكأن هذا لا يكفي لكي يثير غيرتنا، فهي ايضا إنسانة بكل معنى الكلمة. فهي لم تنس ماضيها ووظفت شهرتها لخدمة المحتاجين في بلدها، بإنشاء جمعية خاصة برعاية الأطفال في العام الماضي، وتعمل على إنشاء ملاعب إضافية لهم، لكي توفر لهم ما حرمت منه في طفولتها. في الشهر الماضي اعلنت شركة لوي فيتون الفرنسية لصناعة المنتجات الفاخرة، بأن نتاليا ستتصدر حملتهم الدعائية الجديدة لفصل الصيف المقبل.

* عارضة في ساري بالوان دافئة من تصميم الهندي سنيهاشيش باتاكاريا خلال عرض اقيم في كلكتا مؤخرا. وتجدر الإشارة إلى ان الهند اصبحت تهتم بالموضة بشكل كبير في السنوات الاخيرة، وتميزت المواسم الماضية، على الخصوص، بعودة قوية للساري، خصوصا بعد ان تبنته العديد من نجمات هوليوود. فرغم وجود مصممين موهوبين يحاولون اقتحام السوق العالمية من خلال ازياء عصرية، إلا ان أغلبيتهم لم يستطع ان يحقق النجاح المطلوب، باسثناء اسماء معدودة على اصابع اليد الواحدة، لتبقى قوة الهند في تراثها وأزيائها التقليدية بحرفيتها العالية وتطريزاتها والوانها الغنية.

سعادة كيتي هولمز

*أعربت الممثلة الأميركية وزوجة الممثل توم كروز، كايتي هولمز عن مدى سعادتها، لدى سماعها خبر حمل طليقة زوجها نيكول كيدمان، كان ذلك بعد أن سألها احد الصحافيين الذين يريدون ان يصطادوا في الماء العكر، خلال حضورها افتتاح فيلمها الحديد «ماد موني» Mad Money وكان قد سبق لنيكول كيدمان، ان أعربت منذ بضعة اشهر عن مخاوفها وغيظها من كون ابنيها من توم كروز بالتبني، يناديان كايتي بـ«ماما» بينما يناديانها هي بـ«نيكول» فقط. كايتي هولمز، تعيش هذه الأيام عز تألقها، فقد تحولت من فتاة صغيرة إلى امرأة ناضجة، تعد من أكثر نساء هوليوود أناقة، هذا عدا أن الطلب عليها في تزايد من قبل المخرجين. وقد صحبها زوجها إلى حفل الافتتاح لكنه حرص ألا يسرق الأضواء منها. كتاب السينما ينافسون الأدباء

* شهد المسرح الصغير بدار الأوبرا المصرية مساء يوم الأربعاء، توزيع جوائز مؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية في الرواية والقصة القصيرة، والسيناريو السينمائي، حيث فاز المخرج داوود عبد السيد بجائزة أفضل سيناريو عن عمله «رسائل البحر»، مناصفة مع جمال صدقي عن سيناريو فيلم «الحياة حلوة». وحصل كل منهما على 50 ألف جنيه مصري. أما جائزة «العمل الاول» لأفضل سيناريو وقدرها 50 ألف جنيه، فتقاسمها كل من مريم نبيل نعوم، وأحمد عبد الله. بينما تقاسم جائزة أفضل مجموعة قصصية كل من محمد كمال محمد عن مجموعته «أقاصيص مصرية»، وجمال زكي مقار عن مجموعته «سفر الطفولة ونصري والحمار». وفي مسابقة رواية الشباب، فاز أحمد أبو خنيجر بالجائزة الأولي وقدرها 30 ألف جنيه، بينما فاز إيهاب عبد الحميد بالجائزة الثانية وقدرها 20 ألف جنيه. يذكر أن مؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية، كانت قد أنشئت في عام 2001، وبدأت في منح جوائزها للرواية والقصة القصيرة منذ عام 2005.

دعوى ضد ليندسي لوهان

* ذكر موقع «إي أونلاين» أن سيدة طاردتها الممثلة الاميركية ليندسي لوهان بسيارتها في شوارع سانتا مونيكا، رفعت دعوى تعويض على النجمة عن الأضرار التي لحقت بها، وجعلتها غير قادرة على العمل. ولاحقت لوهان في الحادث الذي جرى في الصباح الباكر بسيارتها الرياضة ذات الدفع الرباعي، وبسرعة كبيرة سيارة تقودها والدة مساعدتها السابقة، مما استدعى تدخل الشرطة. ويشاع ان لوهان كانت تقود سيارتها تحت تأثير الكحول وحيازة الكوكايين، مما أدى إلى توقيفها. وأفاد موقع «إي أونلاين» بأن رايس تطالب بسبعة آلاف دولار، لتغطية نفقات العلاج الطبي، وبمبلغ آخر لم يحدد تعويضا عن معاناتها النفسية، فضلا عن فقد عملها. وليست هذه المرة الأولى التي تتورط فيها لوهان مع الشرطة بسبب قيادتها المتهورة، ففي مايو (أيار) الماضي اصطدمت سيارتها بشجرة بشارع «سانسيت بوليفارد» وبعد التحاليل، اتضح أن نسبة الكحول في دمها كانت مرتفعة بنسبة عالية، فضلا عن حيازتها لمخدر الكوكايين. وقضت لوهان 84 دقيقة فقط في السجن كعقوبة، لكن حكم عليها بعشرة أيام في خدمة اجتماعية، فضلا عن الخضوع للمراقبة لمدة ثلاث سنوات، والالتحاق ببرنامج تأهيلي للمعالجة من الإدمان على الكحول مدته 18 شهرا.